أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسليط الضوء على دور محتمل للسلطة الفلسطينية في إدارة قطاع غزة، بعد أكثر من عقدين من سيطرة حركة حماس على القطاع، في إطار خطة من 20 نقطة لإنهاء الحرب وتحرير الرهائن.
وتشترط الخطة إجراء إصلاحات سياسية وأمنية صعبة، تشمل إنشاء لجنة انتقالية فلسطينية وإشراف دولي على الشرطة، وسط تحديات مالية وسياسية كبيرة تواجه السلطة الفلسطينية.
وتؤكد الخطة على أن أي فشل في تنفيذ الإصلاحات سيترك السلطة وحدها تتحمل النتائج، بينما تعهدت السعودية بتقديم دعم مالي لتعزيز استقرار خزائنها المتعثرة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news