بحث مسؤولون في وزارة الزراعة والري والثروة السمكية بعدن مع السفيرة الفرنسية كاثرين قرم كمون، سبل التعاون التنموي وتعزيز الدعم الفرنسي لإعادة تأهيل القطاعين الزراعي والسمكي المتضررين من الحرب والتغيرات المناخية، مؤكدين أهمية المشاريع المشتركة مثل مشروع الإدارة المتكاملة لمستجمعات المياه بوادي حجر.
السفيرة الفرنسية جددت استعداد باريس لمواصلة دعم هذه القطاعات الحيوية، عقب زيارتها للمختبر المركزي لمراقبة جودة الأسماك بعدن.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news