في مشهد مؤثر، ظهر طفل يمني يبلغ من العمر 10 سنوات من محافظة المحويت وهو يعمل في العاصمة صنعاء لدعم أسرته، وقد بدا أثر الفقر والهموم على وجهه وكأنه في عمر الثلاثين.
وخلال لقاء مع أحد المذيعين، طلب الطفل الاتصال بأبيه، لكنه في الواقع اتصل بأمه خشية الكاميرات، كاشفًا براءة الطفولة والاعتماد على والدته فقط. وبعدها طلب من المذيع شراء هاتف جوال له، في مشهد يعكس حجم الاحتياجات الأساسية التي يفتقدها أطفال اليمن
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news