كريتر سكاي/خاص
شهدت ساحات الاعتصامات في مدينة تعز تزايدًا لافتًا في عدد الصور المرفوعة لضحايا الاغتيالات والشهداء الذين لم يكن يُعرف عنهم الكثير سابقًا.
وبحسب شهود عيان، فقد امتلأت خيام وساحات الاعتصام بصور عشرات الضحايا من مختلف الفئات، بينهم ناشطون وأكاديميون وضباط، قُتلوا في ظروف غامضة أو في عمليات اغتيال خلال السنوات الماضية.
ويقول مشاركون في الاعتصامات إن هذه الصور تمثل "ذاكرة حيّة" للتضحيات التي قُدمت، وتكشف جانبًا من ملفات الاغتيالات التي لم يُكشف عن مرتكبيها أو لم تُفتح بشأنها تحقيقات جادة حتى اليوم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news