كريتر سكاي/ خاص
مرّت قرابة خمسة أشهر على الجريمة البشعة التي ارتكبها المتهم سلطان عبدالتواب الذبحاني في قرية حقن المشجب بمديرية المعافر – تعز، حين ألقى قنبلة يدوية وسط حفل زفاف، ما أسفر عن مقتل أربعة أطفال وإصابة ثمانية آخرين بجروح متفاوتة.
ورغم هول الجريمة، لم يصدر حتى الآن أي حكم إدانة بحق الجاني، في وقت تتحدث مصادر محلية عن سماحه بالخروج من السجن لشراء القات ثم العودة إليه، الأمر الذي أثار استياءً واسعًا لدى أسر الضحايا وأبناء المنطقة.
وتزداد حالة السخط كون الجريمة وقعت في مسقط رأس رئيس مجلس النواب سلطان البركاني، الملقب بـ"شيخ الإنسانية"، وسط مطالبات متجددة بإنزال القصاص العادل بالجاني وإنصاف الضحايا
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news