ظهرت تساؤلات عديدة حول الوضع العائلي للفنانة شيماء سيف وزوجها مدير الإنتاج محمد كارتر، بعد مشاهدتهما منفصلين في حفل زفاف نجل بيومي فؤاد مؤخرًا.
وتعززت هذه الشكوك بعد إلغاء الثنائي متابعة بعضهما عبر منصات التواصل الاجتماعي، رغم عدم إصدار أي منهما بيانًا رسميًا يوضح طبيعة العلاقة الحالية بينهما.
يذكر أن شيماء سيف كانت قد أعلنت عن انفصالها عن كارتر في فبراير الماضي عبر “ستوري” إنستجرام، حيث كتبت وقتها: “قدر الله وما شاء فعل، تم الانفصال بيني وبين زوجي، وربنا المعوّض بإذن الله”.
ولم يدم هذا الانفصال سوى شهر واحد، حيث عاد كارتر في مارس الماضي ليعلن المصالحة عبر منشور رومانسي على فيسبوك، معلقًا على صورة له مع زوجته: “اللهم ألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا، حبيبتي رجعت لحضني”.
وكان الزوجان قد تزوجا في أكتوبر 2018، واستمر زواجهما قرابة 7 سنوات قبل الأزمة الأخيرة التي يبدو أنها عادت للظهور من جديد.
وخلال حفل زفاف نجل بيومي فؤاد، برزت شيماء سيف بمظهر أنيق مع صديقاتها الفنانات، بينما ظهر كارتر منفصلًا عنها طوال الحفل، مما أثار تكهنات حول تجدد الأزمة بينهما.
من جانب آخر، تستعد شيماء سيف للمشاركة كضيفة شرف في فيلم “ابن مين فيهم” إلى جانب بيومي فؤاد وليلى علوي، والذي بدأ تصويره في يونيو الماضي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news