يشير مقتل محمد صادق الباسق المخلافي في تعز إلى إغلاق الملف بشكل مفاجئ، بعد أن كان من المفترض أن يكشف عن شبكة واسعة من المتورطين في جريمة اغتيال أفتهان المشهري.
تصفية المتهم أجهضت التحقيقات وأثارت تساؤلات حول محاسبة المخططين والممولين، مؤكدة أن العدالة الحقيقية لا تتحقق بقتل شخص واحد بل بكشف كل شركاء الجريمة ومحاسبتهم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news