شارك الرئيس عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، في الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة، ناقلاً هموم وتطلعات الشعب الجنوبي إلى أكبر منصة دولية.
الحضور الأممي لم يقتصر على البروتوكول، بل مثل فرصة لعرض القضية الجنوبية بوضوح، والتأكيد على حق الجنوب في تقرير مصيره وبناء دولته المستقلة، مع إبراز تضحياته في مواجهة الإرهاب وحماية الأمن الإقليمي والدولي.
اللقاءات الجانبية مع قادة العالم تعزز من مكانة الجنوب كشريك مسؤول، وتنقل رسالته العادلة إلى المجتمع الدولي، مؤكدًا أن صوته أصبح حاضرًا على طاولة القرار الدولي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news