ركز التحقيق على رسائل هيغسث الجماعية في أبريل التي ناقشت عمليات سرية ضد المتمردين المدعومين من إيران في اليمن. تظهر التقارير أنه شارك أهداف الضربات والأسلحة والجداول الزمنية مع أشخاص غير معتمدين، مما أثار مخاوف من انتهاكات للسياسة.
فريق هيغسث تصرف بجفاء منذ اليوم الأول، مؤكدًا أنه لم يتسرب أي معلومات حساسة رغم وجود لقطات شاشة تثبت العكس. الآن، المسودة الأولية للنتائج بحوزته لإجراء تعديلات قبل أن يحصل الكونغرس على التقرير الكامل، وربما يتم نشره قريبًا.
اخبار التغيير برس
هذه ليست المرة الأولى التي يثير فيها هيغسث القلق؛ فقد نظرت تحقيقات سابقة في حذف الموظفين للرسائل وطرد رؤساء الاستخبارات بسبب تقارير إيران. يقول النقاد إن الأمر يشبه ساعة الهواة في القمة، مما يعرض الجنود والحلفاء في معركة البحر الأحمر للخطر.
حتى على منصة X، ينتقد الناس الفوضى، مع منشورات تطالب بمحاكمته عسكريًا بسبب التسريبات. يدافع المؤيدون عن الأمر باعتباره حملة اضطهاد، لكن الحقائق تتراكم: مشاركة خطط الحرب على تطبيق تجاري؟ هذا ليس قيادة، بل مسؤولية خطيرة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news