رغم تأخرها، حملت قرارات الرئيس عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، دلالات سياسية مهمة تعكس سعي المجلس لترسيخ موقعه في معادلة حكم الشراكة وتعزيز أدواته السيادية.
ويرى مراقبون أن المرحلة القادمة تتطلب من المجلس التحول من رد الفعل إلى صانع الفعل السياسي، عبر قرارات جذرية وواضحة تعزز الكفاءة والخبرة في مؤسسات الدولة، وتضع رؤية استراتيجية متكاملة تشمل الأمن والاقتصاد والهوية الوطنية، بعيدًا عن المحاصصة والفراغ المؤسسي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news