عدن، المدينة التي تفوح رائحة البحر والبخور والفل، تحتفظ بصورها الخالدة في ذاكرة أبنائها: صيرة وجبل شمسان والمعلا التي تتلألأ في منتصف الليل.
رغم الحاضر الممزق، يحلم أهلها باستعادة الماضي، ليس استسلامًا للزمن، بل توقًا لروح النظام، والأمان، والكرامة، والانتماء.
الحلم بسيادة الحياة، وعودة المدينة الحضن الكبير للجنوب، يبقى نبراس الأمل في عدن، حيث ينبض القلب بالحب والحياة والإنسانية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news