يواجه الإعلامي فتحي بن لزرق حملة شرسة بعد كشفه حقائق دفنت لعقد من الزمان، مسلطًا الضوء على الفساد والممارسات المخفية، رغم تهديدات حياته وخذلان من كان يدافع عنه سابقا.
بن لزرق يثبت أن الصدق والوفاء للضمير أسمى من رضا الجمهور، وأن الحقيقة تبقى قوية رغم كل حملات التشويه.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news