يستعيد الكاتب موسى المليكي ذكريات طفولته مع جدته التي ربطت ظواهر الكسوف والخسوف بأساطير مليئة بالخوف والرهبة، مستخدمة أشعة سينية لإقناع الأطفال بأن السماء تعاقب البشر.
وبينما كان الأطفال يترقبون تلك الأحداث برعب، يكشف المليكي عن التناقض بين الخرافة العلمية والواقع، مؤكداً كيف تحولت تلك الأساطير إلى خيبة طويلة ترافق الذاكرة إلى المدرسة والحياة، لتصبح تجربة تجمع بين الطفولة والفلك والثقافة الشعبية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news