بعد شهرين من استقرار سعر الصرف في عدن، شهدت بعض السلع الغذائية والأدوية وانخفاض محدود في الوقود تراجعاً جزئياً في الأسعار، لكن دخل الأسرة لم يتحسن، وظلت قطاعات مثل المطاعم ومتاجر التجزئة الكبرى محافظة على هوامش ربح الأزمة.
خبراء يؤكدون أن استقرار الصرف شرط ضروري لكنه غير كافٍ، ويشيرون إلى ضرورة رقابة مستمرة وشفافية في الأسعار لضمان استفادة المواطنين فعلياً.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news