دخلت قضية تأخر صرف مرتبات العسكريين في اليمن شهرها الرابع على التوالي، وسط ظروف معيشية صعبة تهدد حياة المنتسبين وأسرهم.
وأكد العسكريون المتضررون أن غياب الرواتب أجبر الكثيرين على مواجهة أزمة غذائية ومعيشية حادة، فيما يلتزم المسؤولون بالصمت ويكتفون بالوعود دون تحديد جدول زمني للصرف.
ويخشى مراقبون أن استمرار الأزمة ينعكس سلباً على جاهزية القوات وقد يدفع البعض للبحث عن مصادر دخل بديلة، ما يضع الأمن والاستقرار في مرحلة حرجة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news