مازالت أصداء زيارة الرئيس الجنوبي علي ناصر محمد الى مسقط واللقاء بوفد مليشيات الحوثي تغطي مساحة واسعة من تناولات المراقبين السياسسين وتعليقاتهم، حيث يرى مسؤول حكومي يرى في ان :"علي ناصر محمد يمثل المشروع القادم للمليشيات الحوثية الارهابية في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
اللقاءات التي جرت بين علي ناصر والمتحدث باسم المليشيات الحوثية الإرهابية الارهابي محمد عبدالسلام في سلطنة عمان تكشف بوضوح حجم العلاقة العميقة بينهما، وذلك برعاية ودعم مباشر من النظام الإيراني باعتباره المرجعية الأولى للطرفين".
وتابع المسؤول وهو فياض النعمان وكيل مساعد وزير الاعلام في تناولة بمنصة أكس ان :" مشروع السلام الذي يرفعه علي ناصر محمد منذ أكثر من عقد فما هو إلا غطاء لمشروع إيراني ـ حوثي ـ عماني خالص.
والصورة تكفي لمن اراد ان يفهم" .
وأكد.ان :"علي ناصر محمد يمثل المشروع القادم للمليشيات الحوثية الارهابية في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها على المستوى المحلي والإقليمي والدولي ".
وعلق على لقاءات مسقط :" اللقاءات التي جرت بين علي ناصر
والمتحدث باسم المليشيات الحوثية الإرهابية الارهابي محمد عبدالسلام في سلطنة عمان تكشف بوضوح حجم العلاقة العميقة بينهما، وذلك برعاية ودعم مباشر من النظام الإيراني باعتباره المرجعية الأولى للطرفين".
لكن الاكاديمي د.عبدالله مبارك الغيثي علق في سياق أصداء زيارة الى مسقط :
"لو يختفي علي ناصر محمد من المشهد السياسي الجنوبي ، أو يصمت و هو أضعف الواجبات، لسقط الخلاف بين الجنوبيين، أو على أقل تقدير، لخفت حدة الخلاف بين الجنوبيين".
الى ذلك لم يفتح ناصر قبوله برئاسة حكومة الحوثيين من عدمه؟
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news