كتب / صالح المشرقي
برعاية منتدى القشم الثقافي التنموي كمؤسسة ثقافية تنموية ورعاية خاصة من ربان سفينة الخير والإنسانية والتنمية صاحب البصمات المشرقة والأثر الطيب في كل مجالات وأوجه الحياة الشهم محسن القشم (ابومطهر) وبزخم وحماس رسمي وشعبي منقطع النظير انطلق دوري الشعيب لكرة القدم بنسخته الرابعة ومنذ لحظات تدشين الدوري الأولى بدأت ملامح المشهد المهيب تكحل العيون وتسر النفوس وتطرب المسامع مشهد يذكرنا بذلك الزمن الجميل الذي كان فيه للرياضة مواسم حضور مثمرة ومزهرة بالنشاط والحماس والانتصارات في الجنوب وبشهادة الكثير من المهتمين والمتابعين يعد دورة الشعيب لكرة القدم من أقوى دوريات كرة القدم في الجنوب حاليا ومن ملامح المشهد المهيب المتجلية لدوري الشعيب التي تكحلت بها عيون الآلاف من المشاهدين في الملاعب وفي كل وسائل التواصل الاجتماعي منذ انطلاق الدوري حتى هذا اليوم التي يمكن الإشارة إليها
▪التفاعل الرسمي والشعبي الكبير مع الدوري الذي يزيد كل عام أكثر والذي يترجمه الإهتمام الكبير لإدارة كل نادي وكل فريق مشارك بالدوري من اجتماعتها الكثيرة مع لجنة الدوري وقيادة السلطة المحلية والمجلس الانتقالي في المديرية بشأن الأعداد والتحضير للدوري
▪المبادرات الكثيرة من رجال الخير والأعمال والمغتربين ومحبي الشعيب لأجل رعاية الدوري في كل عام
▪الزخم الجماهيري الذي يملئ مدرجات وجوانب الملاعب الثلاثة التي تقام فيها المباريات والتفاعل المتحمس من الجماهير مع كل فريق يلعب
▪ الجانب الإعلامي وهذا الجانب بشكل خاص يصعب وصفه بكلمات قليلة ولانقصد فقط التغطية الإعلامية الكبيرة من قبل اعلام لجنة الدوري واللجنة الإعلامية للمنتدى بكل أكثر من ذلك تغطية كل المهتمين من الإعلاميين بطرقهم واساليبهم ومواقعهم وقنوات تواصلهم وليس من الشعيب فقط بل من كل المحافظات والذي من أسباب اهتمامهم بالنقل هو تفاعل المتابعين الكبير مع نشرهم لمجريات مباريات واخبار الدوري
▪ من ملامح المشهد المهيب للدوري أيضا المظاهر الرائعة والمميزة للفرق المشاركة واللاعبين والذي جعل أحد أعلام الرياضة في الجنوب يقسم بأن مظهر اللاعبين في دوري الشعيب أعظم وأكثر تميزا من مظاهر لاعبي دوري كبار الأندية في الوطن
▪ لياقة وأخلاق اللاعبين في دوري الشعيب وفتيات اللعب التي قدمها اللاعبين وابهرت الناس وحضيت بتغطية إعلامية كبيرة كانت من مظاهر وملامح المشهد المهيب
▪في هذا الدوري تأكد أنه لايوجد سيد ولاكبير دائم للملاعب ولا من يمتلك الحق الدائم بالفوز وأخذ الكأس
▪مسك الختام الذي جمع فريقي القزعة ومكلان في يوم لاينسى رسمت ملامح مهابته تلك الجماهير الغفيرة والقيادات الرسمية والهامات الرياضية والكوادر والأكاديميين التي حضرت من معظم محافظات الجنوب و يصعب أن نعددها هنا كانت ملامح المهابة الأكبر في مشهد دوري الشعيب المميز
▪ كما لاننسى هنا انه كان لمكتب الشباب والرياضة واللجنة المنظمة للدوري دور كبير في رسم ملامح المشهد المهيب للدوري بحسن التنظيم والإدارة والضبط والذي تظهر تفاتي وجهود كبيرة للجنة الدوري ومكتب الشباب والرياضة في هذه المهمة العظيمة
ختاما وكحق علينا جميعا لمن كان وراء هذا الدوري ولكل من أسهم في نجاحه فإننا ونيابة عن الجميع نتشرف برفع أسمى آيات الشكر والعرفان لهؤلاء جميعا
ربان سفينة الخير واﻹنسانية الشيخ محسن ناصر القشم ابومطهر كراعي لهذا الدوري وغيره الكثير من الأنشطة الإنسانية والتنموية داخل الوطن وتحية الشكر والعرفان موصوله لمجلس إدارة منتدى القشم التنموي ممثلة برئيسه البروفسور محمد الشعيبي وأعضاء الهيئة الإدارية كمنفذ مشرف لهذه الرعاية
وتحية الشكر والعرفان والتقدير حقا علينا أيضا لقيادة السلطة المحلية والمجلس الانتقالي ومكتب الشباب والرياضة في المديرية ممثلا بالدكتور محمد الزهيري والأخوة في لجنة الدوري برئاسة الأخ نصر سالم المكلاني ولكل إدارة وفريق شارك في الدوري ولكل من أسهم بالحضور والمشاركة والجهد من الشعيب وخارجها.
(الأمين العام للسلطة المحلية مديرية الشعيب) - وأمين عام مجلس إدارة منتدى القشم الثقافي التنموي
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news