كشفت وكالة "رويترز" أن شركة "ميتا" استخدمت صور وأسماء مشاهير مثل تايلور سويفت وسكارليت جوهانسون لإنشاء روبوتات دردشة دون إذنهم، بعضها يحاكي شخصياتهم بشكل ساخر.
وأظهر الاختبار أن الروبوتات نسبت نفسها للمشاهير وأنتجت صورًا غير لائقة، فيما أقرّت الشركة بفشلها في تطبيق سياساتها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news