مقال للدكتور يوسف المقطري يسلّط الضوء على العلاقة المركبة بين الحاكم والمحكوم في اليمن من منظور نفسي–اجتماعي–اقتصادي، مستندًا إلى ثنائية السادية والمازوشية. يكشف كيف تتحول السلطة إلى أداة قهر واستغلال عبر الاقتصاد، الدين، القبيلة، والإعلام، بينما يتقبل المواطن الخضوع كقدر محتوم. ويخلص المقال إلى ضرورة إعادة صياغة العقد الاجتماعي وبناء مؤسسات مدنية تكسر الحلقة المفرغة للاستبداد وإعادة إنتاج الخضوع.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news