اندفاع المواطنين لبيع مدخراتهم من العملات الصعبة مع أول هبوط مفاجئ للصرف، فتح شهية المضاربين وأفقد السوق توازنه، في مشهد يعكس غياب الوعي المالي ويحوّل الضحايا إلى مساهمين في اللعبة.
الخبراء يحذرون: مواجهة الأزمات تبدأ من ضبط السلوك الجماعي لا من لوم الصرافين وحدهم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news