شنت ميليشيا الحوثي حملة جديدة من الاقتحامات والاعتقالات طالت مقرات الأمم المتحدة في صنعاء، بينها مقر برنامج الغذاء العالمي، حيث اختُطف موظفون وفرضت إقامة جبرية على آخرين، بالتوازي مع اعتقالات في الحديدة.
الحكومة اليمنية وصفت ما حدث بأنه "حملة مسعورة" ضد العمل الإنساني، مجددة الدعوة لنقل مقرات المنظمات الأممية إلى عدن.
تقارير حقوقية وثقت أكثر من 2678 حالة إخفاء قسري منذ 2018، فيما يحذّر مراقبون من أن التصعيد يعكس ارتباك الجماعة بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة، ويهدد مستقبل العمل الإنساني في اليمن.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news