توفيت في العاصمة صنعاء، شقيقة الرئيس اليمني الشهيد إبراهيم محمد الحمدي، وحرم القاضي الأستاذ عبدالله ناصر الظرافي، بعد حياة حافلة بالعطاء الاجتماعي والأسري.
وقد شُيّع جثمان الفقيدة، في العاصمة صنعاء، في موكب جنائزي مهيب، حضره عدد من الشخصيات الاجتماعية ، إلى جانب أفراد الأسرة ومحبيها، حيث وُوريت الثرى .
ويأتي هذا التشييع بعد أكثر من خمسة وأربعين عامًا على اغتيال شقيقها الرئيس الراحل إبراهيم الحمدي، في العاصمة صنعاء .
وأعرب المشيعون عن خالص تعازيهم ومواساتهم لأسرة الفقيدة، ولأسرة القاضي عبدالله ناصر الظرافي، سائلين الله أن يتغمدها بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news