وأوضح التحقيق، أن وثائق ورسائل صودرت من مقاتلي داعش تثبت تهريب بنادق هجومية وقاذفات صواريخ وطائرات مسيّرة معدلة من السواحل اليمنية إلى ميناء بوصاصو في إقليم بونتلاند، حيث يتمركز التنظيم.
وأكد الفيلم أن المصالح المالية غلبت على الخلافات العقائدية، ليتحوّل اليمن إلى مصدر سلاح رئيس لداعش الذي يتخذ من بونتلاند قاعدة لعملياته.
ويحذر التحقيق من أن هذا التعاون غير المعلن بين الحوثيين وداعش يضاعف التهديدات الأمنية في القرن الإفريقي والممرات البحرية الحيوية، وينذر بارتداد خطر التنظيم إلى خارج حدود القارة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news