كريتر سكاي/ خاص
أوضح الصحفي حمود هزاع، الذي تم الإفراج عنه أمس في محافظة مأرب، أن ما تم تداوله بشأن منعه من الكتابة أو التوضيح غير دقيق، مؤكدًا أن الطلب لم يكن بصيغة أمر، ولم يُربط بالإفراج عنه بأي شكل من الأشكال.
وقال هزاع في تصريح نشره على حسابه:
"لم يُشترط عليّ عدم الكتابة، بل طُلب فقط عدم الردود أو التوضيحات، في إطار الحرص المشترك على تهدئة الضجة الإعلامية"، مضيفًا أنه اضطر إلى كتابة هذا التوضيح لتبديد أي لبس أو فهم خاطئ حول طبيعة الإفراج والتفاهمات التي جرت.
ويأتي هذا التوضيح بعد أن أثار توقيف هزاع تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل، وسط مطالبات بحماية حرية الصحافة ووقف أي ممارسات تعسفية بحق الإعلاميين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news