مركزها مسقط رأس زعيم العصابة .. دعارة الحوثي إلى العلنية.. لتفضح كذبة المسيرة القرآنية ودعم غزة

     
المنتصف نت             عدد المشاهدات : 325 مشاهده       تفاصيل الخبر       الصحافة نت
 مركزها مسقط رأس زعيم العصابة .. دعارة الحوثي إلى العلنية.. لتفضح كذبة المسيرة القرآنية ودعم غزة

مركزها مسقط رأس زعيم العصابة .. دعارة الحوثي إلى العلنية.. لتفضح كذبة المسيرة القرآنية ودعم غزة

مثل "فيديو متداول" عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، حول ممارسة الدعارة، دليلاً واقعياً وحياً لما تشهده مناطق عصابة الحوثي الإيرانية من ممارسات منافية للقيم الدينية والإنسانية والأعراف والتقاليد اليمنية، وفضحت ادعاءاتهم بأنهم قادة لما يسمونه المسيرة القرآنية، وأنهم مناصرين لغزة كواجب ديني وأخلاقي

.

الدعارة الحوثية.. من أدوات السيطرة

أكدت مصادر محلية يمنية أن ما تداول من مشاهد لممارسة الدعارة في مناطق عصابة الحوثي يمثل أحد أدوات السيطرة الحوثية على المناطق الخاضعة لها، وهو أحد أعمدة بقائهم الاقتصادية والاجتماعية، التي من خلالها تُفسد الشباب وتسيء إلى المجتمع اليمني المحافظ وتهدد الأسر والعائلات الرافضة لها.

المشاهد التي تم تداولها لشباب في سن المراهقة مع نساء أكبر سنًا، داخل سيارة في صنعاء، تنتمي إلى سياق اجتماعي مركب، أوجدته العصابة كأحد عوامل إخضاع المجتمع لفكرها الإيراني، الذي يبيح مثل تلك الممارسات التي تعد من الكبائر في الدين الإسلامي.

وحسب المصادر، فإن عصابة الحوثي تشرف بشكل دقيق على مثل تلك الممارسات التي انتشرت في مناطقها، انطلاقاً من مركزها في محافظة صعدة، التي تعد أحد أوكار ممارسة الرذائل الحوثية كالفساد والدعارة وتعاطي المخدرات، وممارسة اللواط وإباحته، وإسقاط التهم عن مرتكبي جرائم الاغتصاب للأطفال من الجنسين.

التمكين لممارسة الرذيلة

أكدت المصادر أن عصابة الحوثي تعمل عبر شبكة واسعة من الجنسين لتمكين الشباب، خاصة صغار السن، من ممارسة الدعارة مع نساء تم استقطابهن بالقوة أو الاختطاف أو الترغيب بالحصول على عوائد مادية وحماية، كي تخلق ظاهرة اجتماعية تهدد المجتمع نفسه في حال خرج عن سيطرتها ورفض فكرها.

وأوضحت أنه يتم عبر تلك الشبكات توفير الأماكن والإمكانات اللازمة للشباب من المراهقين الذين يتم اصطيادهم من قبل نساء بعضهن أكبر من أمهات الشباب، ليجعلوهم يدخلون في فلك المتعة الحرام، ويبتعدون عن أي محاولة للتوعية بأهمية الخلاص من هذه العصابة، التي تمارس كل أنواع التنكيل والاضطهاد وإفساد المجتمع بأدوات وأفكار وعادات إيرانية.

وأفادت أنه يتم منح الشباب الأموال لشراء متطلبات جلسات الدعارة، من قات وشراب وسيارة وحشيش وحتى منشطات جنسية، وكلها أدوات مدمرة للعقل والبدن، وتجعل الشباب يدخلون في دائرة الضياع والتوهان، وهو ما تهدف إليه العصابة الإيرانية، وجندت من أجله عشرات النساء والشابات من جنسيات مختلفة.

وحسب المصادر، فإن الملاحظ لمن يمارسون تلك الرذائل في مناطق الحوثي أنهم من أصحاب الإمكانيات، على عكس واقع الشعب المعاش المطحون جراء ما تسببت به العصابة من كوارث اقتصادية ومعيشية، ما يؤكد أن العصابة تقف بكل إمكانياتها وراء نشر تلك الممارسات الدخيلة على المجتمع اليمني المحافظ.

جيل من الضياع

ومن خلال المشاهد في الفيديو المتداول، فإن الشباب الذين ظهروا مع نساء كبار في السن، ينتمون إلى جيل وُلد أو ترعرع في زمن الحرب الحوثية، وقضى أكثر من نصف عمره تحت حكم الحوثيين، لم يعرف فضاءً عامًا مفتوحًا، ولا إعلامًا متعدداً، ولا مؤسسات تربوية حرة في خياراتها. فهم نتاج جيل يحمل أفكاراً حوثية تبيح له تلك الممارسات وتوهمه بأنها حلال دينياً وفق فكر وقواعد دين إيران المخالف للشرعية الإسلامية.

ومن الملاحظ أن وعي أولئك الشباب تشكل داخل بيئة أحادية الخطاب، مغلقة المنافذ، تحكمها أدوات المتعة الزائفة المروَّج لها مثل زواج المتعة وزواج الاضطرار، وإباحة اللواط وجهاد النكاح، إلى جانب استغلال تفكك الأسر نتيجة الفقر الذي أوجدته العصابة الحوثية، فضلاً عن الانكماش الاجتماعي في تلك المناطق.

كما تعكس تلك الممارسات ما أفرزته المراكز الصيفية الحوثية من جيل غاب عنه توازن التعليم المعتدل الذي كان يسود في عهد الدولة والنظام والقانون، لتسود بدلاً عن النظام التعليمي والتربوي السابق أفكار ونشاطات المراكز الصيفية التي يتم من خلالها إعادة تشكيل الجيل الصاعد وفق سياسة وأفكار دخيلة على المجتمع اليمني.

مركز نشاط الدعارة

تعد محافظة صعدة، مسقط رأس زعيم العصابة عبدالملك الحوثي، المركز الرئيس لأي نشاط غير أخلاقي ومخالف للدين والشرع والطبيعة الإنسانية، كتجارة المخدرات والممنوعات، والاتجار بالبشر والدعارة واللواط والسرقات والتصفيات الجسدية.

وأكدت مصادر محلية أن الحوثيين حولوا صعدة، التي عرفت بمدينة السلام والطمأنينة والزراعة، إلى وكر ومركز لجميع الأنشطة غير القانونية التي تعود بفوائد عدة على عصابة إيران الإرهابية.

وأشاروا إلى أنه تحت غطاء مركز ديني، تمارس عصابة الحوثي أبشع الجرائم فيها، حيث تتواجد مراكز لشبكات عدة تقوم بكل الأنشطة المذكورة سابقاً، ومرتبطة مباشرة بمكتب عبدالملك الحوثي، الذي يُدار من قبل خبراء متخصصين من إيران.

الهدف الأول لتلك الأنشطة

تعد فئة الشباب التي تتراوح أعمارهم بين 13 و30 عاماً هي الفئة المستهدفة من قبل وكلاء إيران الحوثيين في اليمن، لما تمثله هذه الشريحة الاجتماعية من أهمية علمية وإنتاجية وفكرية وحتى سياسية، لذا تم استهدافهم بمغريات المال والنساء والمخدرات.

تشير المعلومات إلى أن العصابة استهدفت هذه الفئة دينياً وفكرياً في البداية، ثم قادتها عبر فتاوى الإباحة إلى أوكار الرذيلة، كما عملت على استهداف أي نشاط اجتماعي أو علمي أو تجاري لهم، حتى أنها راقبت أي عملية استقطاب سياسي.

ومع انتشار نشاط العصابة في مجالات المخدرات والدعارة واللواط وغيرها من الأنشطة القذرة، تمكنت من إيقاف معظم أنشطة الشباب التي كانت تبني الحس الجماعي، لتنكمش تحت مغريات العصر، والفكر المنحرف، فانقطع الشباب عن مسارات كانت تمنحهم القدرة على التمييز وفرص الانخراط في مجتمع متنوع.

التأثير الفكري

ظلت العصابة خلال السنوات التي تلت انقلابها، وحتى قبل ذلك، توجه خطاباً دينياً طائفياً منغلقاً على فكر إيران الفاسد، والذي كان هدفه إعادة تشكيل الهوية الفردية والجماعية وفق مقاييس طائفية.

وفق المعلومات، استفادت العصابة في هذا المجال من خبرات مليشيات حزب الله اللبناني، وكذا من غياب التنوع المعرفي الذي قضت عليه باحتلالها المؤسسات الفكرية والثقافية والإعلامية الرسمية والخاصة والأهلية في مناطق سيطرتها.

وفي ظل تلك العوامل وعوامل أخرى، تراجعت قدرة الجيل الجديد على الوصول إلى روافد ثقافية تكسر احتكار الوعي، فباتت رؤيته للعالم أسيرة نص واحد وسردية واحدة، قادت هذه الفئة والشريحة إلى الانحراف وراء رغبات أُبيحت لهم بفتاوى فكرية لا دينية من رجال دين يتبعون نظام شيعة إيران.

خطر تجريف التعليم

وبالعودة إلى الأنشطة المكثفة التي مارستها العصابة بشكل مركز ومتعمد على العملية التعليمية، نجد أن مخطط هدم المجتمع بدأ باستهداف التعليم وتجريفه نحو خدمة فكرها الشاذ.

ركزت بشكل رئيسي على المدارس ومناهجها الدراسية، وتصفية واستبعاد المعلمين والتربويين وقطع مرتباتهم، وإسناد العملية التعليمية إلى عناصر غير مؤهلة أو عقائدية، حيث سجلت خلال العام الماضي عمليات عرض أفلام مخلة للآداب من قبل معلمين حوثيين في الفصول الدراسية لطلاب الثانوية، قيل إنها فردية، كما هو الحال بالنسبة لمرتكبي جرائم الإبادة بحق المدنيين من قبل قيادات تابعة لها.

كما تم تحويل المناهج إلى أدوات أيديولوجية، وصارت الأنشطة التعليمية امتداداً لخطاب العصابة، فيما شكلت المراكز الصيفية الخطر الأبرز على فكر النشء من أطفال المدارس، إلى جانب تراجع دور الأسرة في التوجيه والتوعية بفعل الضغوط الاقتصادية والخوف من السلطة التي لا تتسامح مع الاختلاف، وبهذا أُحكم إغلاق الفضاءين التربوي والمنزلي أمام أي بدائل فكرية أو قيمية أمام الشباب.

الدعارة من دعائم القوة

أفرز استمرار الحرب على مدى 10 أعوام وتصاعد العدوان الخارجي على البلاد واقعاً جديداً بالنسبة للعصابة، التي رأت أي نشاط يوفر لها مصدر دخل لتمويل أنشطتها الإرهابية نشاطاً مباحاً.

ومن منطلق الإباحة، نشأت شبكات متعددة لإدارة أنشطة غير أخلاقية وقانونية، عائداتها المالية كبيرة، وفوائدها تخدم التوجه العام للعصابة لتنفيذ الأجندة التي أوكلت إليها من إيران.

وعبر التجارة غير الرسمية والتحويلات والارتباط بشبكات النفوذ، وفي محيط يزداد فقراً، تصبح القدرة على الاستهلاك المظهري أداة لتأكيد المكانة، هنا يتداخل البعد الاقتصادي مع إعادة تشكيل القيم، فيتحول المال إلى معيار للحضور الاجتماعي، ولو من خلال أنشطة استعراضية تفتقر إلى مضمون أخلاقي أو حتى تتعارض مع قيم المجتمع.

وفوق قاعدة مخالفة المألوف وعدم الاكتراث بالمجتمع وقبوله بالدين، مارست العصابة أنشطة غسل الأموال، وتجارة وتهريب السلاح والمخدرات، والاتجار بالبشر والأعضاء، وصولاً إلى الدعارة واللواط.

كل تلك الأنشطة التي تجاوزت الحدود إلى الخارج ارتبطت بمستوى نفوذ العصابة، التي جعلتها تشعر أنها أمور ممتعة تحت شعور القدرة على مخالفة المألوف دون خوف من أي عواقب.

تلك الأنشطة جاءت وفق خطط مدروسة ومعدة جيداً، بما يجعلها تخدم فكر القوة والسيطرة؛ فالسلطة التي تعيد صياغة المعايير الأخلاقية والاجتماعية على نحو يضعف الروابط التقليدية، تقلص في الوقت نفسه قدرة المجتمع على إنتاج موقف جماعي منظم، ومع تفكك المرجعيات القيمية، يصبح الأفراد أكثر قابلية للتطويع، سواء عبر الإغراء المادي أو التخويف بمختلف أدواته.

تعويض اقتصاد وهدم أجيال

في هذه البيئة التي أوجدتها العصابة الإيرانية في مناطق سيطرتها، لتعويض الاقتصاد المدمر على يدها، إلى جانب تفكك المؤسسات القانونية والقضائية والرقابية والتشريعية، بما فيها مؤسسة الأسرة والمسجد، بل امتدت إلى إعادة تعريف العلاقة بين الفرد والمجتمع والسلطة، نشأ اقتصاد الدعارة.

ووجدت فكرة الاقتصاد من المحرمات ساحة حرب اتسعت فيها الفجوة الطبقية والسلوكيات الفردية المنفلتة، التي تحولت إلى جزء من المشهد العام، بينما تتراجع قدرة المجتمع على فرض رقابة ذاتية أو التمسك بقيمه الجامعة، فعشر سنوات من الإفقار المستهدف للطبقة الوسطى كان من أهدافه إفقاد هذه الطبقة القدرة أو الرغبة في الحفاظ على ما كانت تراه قيماً أخلاقية أو روابط اجتماعية، حيث يصير الحفاظ عليها مسؤولية أكبر من قدرة الأفراد على تحملها.

وتؤكد الشواهد أن استمرار هذا المسار يعني إنتاج أجيال أكثر انفصالاً عن القيم المشتركة التي كانت تحكم التفاعل الاجتماعي، ومع كل جيل جديد يتربى على معايير السلطة الجديدة المتفردة، ويُحرم من البدائل، تزداد فرص بقاء هذه السلطة ليس فقط بالقوة المادية، بل عبر تحويل المجتمع نفسه إلى بيئة تعيد إنتاج منظومتها، وتقبل بتوازن مختل يكرس نفوذ القلة ويفرض على الأغلبية التكيف مع واقعها المفروض، ويجعل استعادة المجتمع لعافيته مهمة أصعب حتى وإن تغيرت موازين القوة السياسية والعسكرية في المستقبل.

الاختطاف.. دعم للدعارة

اتبعت العصابة سلوكيات منافية لكل الأخلاق والقيم، في تزويد تلك التجارة بعوامل التوسع والانتشار لتحقيق أهدافها، لتصل إلى ممارسة الاختطاف للأطفال من الجنسين لضمهم إلى سوق تجارة الجنس.

وأكدت مصادر محلية أن حالات اختطاف الأطفال في مناطق الحوثيين الواقعة تحت سيطرة الحكومة المعترف بها دولياً تمارس من قبل عصابات متعددة ومجندة لتنفيذ تلك الجرائم بدقة عالية.

وأشارت إلى وجود شبكات نسائية متخصصة ومربيات في هذا المجال، تضم نساء أجنبيات من جنسيات عربية كالعراق ولبنان وسوريا، لممارسة اختطاف الأطفال من الجنسين، مع التركيز على الفتيات، من أجل إرسالهن إلى مراكز تأهيل قبل اللحاقهن بسوق الدعارة، مقابل أموال طائلة.

وألمحت إلى واقعة محاولة اختطاف طفلتين في ذمار قبل أيام من قبل امرأة عربية، تم إحباطها من قبل الأهالي قبل تدخل أجهزة الأمن الحوثية، حيث تم القبض على المرأة، لكن في الحقيقة سيتم تمييع القضية كما حصل مع قضايا اجتماعية وجنائية لمرتكبيها من عناصر وقيادات حوثية.

أطفال ونساء الفيديو الفاضح

وبالعودة إلى قضية المجتمع اليوم، المتمثلة بالفيديو الفاضح لأطفال ونساء يروجون الدعارة في شوارع صنعاء، أكدت مصادر محلية أنه تم التعرف على الطفلين اللذين ظهرا في الفيديو، المنتمين لمحافظة صعدة.

وحسب المصادر، فإن الطفلين هما حميد وحمير هبرة، أبناء أحد المشرفين الحوثيين يُدعى أحمد عبدالله هبرة المعروف بـ "أبو مران"، المشرف العام للثقافة القرآنية وعضو المجلس السياسي للعصابة الإيرانية.

وأكدت المصادر أنه تم القبض على الطفلين تحت ضغوط اجتماعية وتسليمهما إلى قسم السياغي بصنعاء، دون حضور والدهما الذي استلمهما من القسم تحت مبرر أنهما لم يمارسا فعلاً مع عفيفات وإنما مع مومسات، وفق وصفه، وهي جريمة لا يُعاقب عليها باعتبارهم قصر غرر بهم.

وتحت هذا المبرر الواهي وعدم الاكتراث بالقيم الاجتماعية وتصوير المجتمع اليمني على أنه منحل أخلاقياً، تتعامل العصابة مع مثل هذه القضايا، في رسالة واضحة لا تحتاج إلى تأويل، بأنها لا تكترث بالمجتمع الذي تعده وقوداً وممولاً ودرعاً لتنفيذ أجندة إيران في المنطقة.


Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك

أميركا توجه تحذيراً شديد اللهجة لسلطان العرادة

العاصفة نيوز | 1018 قراءة 

عاجل: رد مفاجئ من النبك المركزي الحوثي بصنعاء على قرارات مركزي عدن وتعميم حازم للبنوك وشركات الصرافة!

المشهد اليمني | 828 قراءة 

حوار خاص | مدير فرع البنك المركزي بمأرب يكشف أسرار تعافي العملة وحقيقة توريد مأرب إلى عدن ويجيب على أسئلة تشغل الشارع اليمني (فيديو)

بران برس | 774 قراءة 

تحرير صنعاء دون رصاصة واحدة.. خطة غير مسبوقة لإنهاء الانقلاب الحوثي وهذا القائد سيدخلها كالفاتح

المشهد اليمني | 570 قراءة 

قرار كارثي سيجبر قيادات ”الإصلاح” للهروب من تركيا

المشهد اليمني | 509 قراءة 

منخفض جوي عنيف يهدد أكبر محافظة يمنية.. تحذيرات عاجلة للسكان

المرصد برس | 438 قراءة 

مسرحية جديدة تكشف حقيقة مانع سليمان ودعمه لحملة معادية لمأرب

عدن نيوز | 313 قراءة 

بدء المعركة الاقتصادية بينهما.. (مركزي صنعاء) يرد على قرارات (مركزي عدن) بتعميم ملزم للبنوك والصرافة

موقع الأول | 307 قراءة 

قرارات نارية بعدن.. تجميد أموال 303 فرد و83 كيان مرتبطين بالحوثيين

نافذة اليمن | 270 قراءة 

تعميم حازم للبنوك وشركات الصرافة!...رد مفاجئ من النبك المركزي الحوثي بصنعاء على قرارات مركزي عدن

جهينة يمن | 227 قراءة