أثارت مشاهد متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي لحفلات زفاف فاخرة يقيمها قادة وسياسيون يمنيون في قاعات خارج البلاد، موجة غضب واسعة بين المواطنين، الذين رأوا فيها استفزازًا لمشاعر شعب يعيش ويلات الحرب والجوع والنزوح.
وقال الكاتب اليمني عادل الشجاع إن هذه المظاهر الباذخة تتكرر كل بضعة أشهر، في وقت يُرفض فيه تمويل أي مؤتمر وطني يبحث حلولًا لأزمة اليمنيين، بحجة "عدم توفر التمويل".
وانتقد ناشطون ما وصفوه بـ"المفارقة الصادمة"، حيث تُصرف الأموال بسخاء على مظاهر الاحتفال، بينما يُترك الوطن غارقًا في أزماته دون حلول تلوح في الأفق.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news