يبدو أن الشعب بأكمله لا يأكل إلا في المطاعم السياحية، فبدلًا من أن نراه يتابع أسعار المواد الأساسية في البقالات والمجمعات الاستهلاكية، أو يقف أمام محال بيع الدواجن والأسماك ملتمساً انخفاض أسعار بيعها، نجده على وسائل التواصل الاجتماعي على مدى اسبوع كامل لا يرصد سوى أسعار الوجبات في تلك المطاعم قبل تحسن سعر الصرف وبعده.
فهل حقًا هذا الشعب يعيش على أقل من دولارين في اليوم؟.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news