رغم التراجع الملحوظ في أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني، واصلت غالبية الفنادق في العاصمة عدن ثباتها على تسعيرات الإقامة المرتفعة دون أي تخفيض يُذكر.
واشتكى نزلاء وزوار من استمرار الأسعار السابقة، معتبرين أن هذا الجمود غير مبرر في ظل تحسن قيمة العملة المحلية.
واعتبر مراقبون أن تجاهل أصحاب الفنادق لهذه التغيرات قد يحد من الحركة السياحية الداخلية، مطالبين بضرورة تدخل الجهات المعنية لفرض رقابة ومراعاة القدرة الشرائية للمواطنين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news