حمّل شباب الغضب بوادي وصحراء حضرموت، المنطقة العسكرية الأولى، مسؤولية الاعتداء المسلح الذي استهدف المعتصمين السلميين فجر الخميس في مدينة تريم، وأسفر عن سقوط جرحى واختناق العشرات.
وأكد البيان أن ما جرى يُعد جريمة مكتملة الأركان، تمثل امتدادًا لانتهاكات قمعية منذ اجتياح الجنوب عام 1994م، وتستهدف كسر إرادة أبناء حضرموت.
ونددت المجموعة بصمت المجلس الرئاسي والسلطة المحلية، مطالبة بخروج فوري للقوات الموالية لحزب الإصلاح، وتمكين النخبة الحضرمية من إدارة الأمن.
كما دعت إلى استعداد شعبي شامل لموجة تصعيد جديدة حتى تحقيق مطالب التحرير والاستقلال.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news