رحّب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، يوم الأحد، بالاتفاق التجاري الذي تم التوصل إليه بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، معتبرًا أنه خطوة إيجابية نحو استقرار العلاقات الاقتصادية بين الجانبين.
وينص الاتفاق على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة، وهو ما رآه ميرتس بديلاً عقلانيًا لتصعيد تجاري كان سيضر بالطرفين.
وأكد المستشار الألماني أن الاتفاق يُجنّب "تصعيدًا غير ضروري" في العلاقات التجارية عبر الأطلسي، ويُظهر إمكانية التفاهم رغم الخلافات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news