في مساءلة وجهتها صحفية جنوبية مقيمة في القاهرة قالت فيها : "هل تعلم سفارة اليمن أن ٦٥٠٠ طالب يمني بالقاهرة بحاجة لتقديم أوراقهم وملفاتهم للمدارس المصرية بحيث يقوم الطالب بدفع مبلغ ٢٠٠٠ جنية مصري وعمل امتحان قبول نتيجته تحدد قبوله من عدمه علما بأن الطالب اليمني لا دراية له بالمنهج المصري وبكيفية طرح الاسئلة المختلفة تماماً عن الأسلوب المتبع في المناهج اليمنية".
واوضحت الصحفية الجنوبية ضياء سروري ان :"مدارس الجاليات الأخرى مستمرة في عملها بشكل طبيعي وبحسب الشروط المتفق عليها بين الجانبين".
وتساءلت :"لماذا عجزت الدبلوماسية اليمنية عن توفير مناخ هادى لأبناء الجالية اليمنية وجعلتهم يعيشون حالة ارتباك تهدد مستقبلهم الدراسي وتضاعف من مخاوف أسرهم في حال عودتهم إلى اليمن".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news