في خطوة مفاجئة، أُبلغت إدارات المدارس اليمنية في مصر بقرار إغلاقها دون إعلان رسمي، ما وضع أكثر من 6 آلاف طالب يمني خارج المنظومة التعليمية.
القرار، المنسوب لجهة سيادية مصرية، يأتي بالتوازي مع إعلان السفارة اليمنية عن قبول دمج الطلاب في المدارس المصرية، لكن أولياء الأمور يواجهون تحديات صعبة تتعلق بالتكاليف، والتسجيل، والاختلافات المنهجية.
ويُقدّر عدد اليمنيين المقيمين في مصر بنحو نصف مليون، كثير منهم من ذوي الدخل المحدود، ما يجعل تبعات القرار كارثية على مستقبل جيل كامل. وسط ذلك، لا تزال الأسر اليمنية تترقب حلولاً عاجلة قبل بدء العام الدراسي الجديد.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news