آ 1.آ الثوم: ليس مجرد مُنكه للطعام! أظهرت دراسات نُشرت في المكتبة الوطنية الأمريكية للطب أن الثوم يعزز نمو بكتيريا البروبيوتيك في الجسم بنسبة لا تقل عن 4%. فهو غني بمادة الفركتو أوليغوساكاريد (FOS)، التي تُعد غذاءً مفضلًا لبكتيريا الأمعاء النافعة.
آ 2. الهليون: يحتوي الهليون على مركبات مثل الزيلوز والإينولين والفلافونويد والسابونين، التي تُعرف بقدرتها على تحفيز نمو البكتيريا البروبيوتيكية مثل العصيات اللبنية والبكتيريا البيفيدوبكتيريا في الأمعاء.
آ 3.آ البصل: أثبتت الأبحاث أن مستخلصات البصل تُغير التركيب الميكروبي للأمعاء بشكل إيجابي، مما يعزز إنتاج المستقلبات المفيدة والبروبيوتيك.
آ 4.آ جذور الهندباء البرية: لا تقتصر فوائدها على تحسين الهضم وتنظيم الشهية وتقليل مخاطر أمراض الجهاز الهضمي، بل هي غنية أيضًا بالإينولين والفركتوز والأوليغوفركتوز، التي تعمل جميعها كمنشطات قوية لنشاط البريبايوتيك.
آ 5.الموز: يحتوي الموز على نسبة عالية (60-80%) من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم والتي تتميز بخصائص البريبايوتيك. هذه الكربوهيدرات تُعد مصدرًا غذائيًا لبكتيريا البروبيوتيك، مما يعزز نموها وتكاثرها.
آ 6.الشوفان: يساعد تناول الشوفان على تحسين تكوين ميكروبات الأمعاء، ويعزز تخليق الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة (SCFAS)، ويساهم في خفض مستويات الكوليسترول.
آ 7.آ بذور الكتان: في دراسة أجريت على فئران المختبر التي اتبعت نظامًا غذائيًا غنيًا بالدهون، لوحظ ارتفاع ملحوظ في مستويات البروبيوتيك المعوي، مثل بكتيريا أكيرمانسيا والبيفيدوباكتيريا، بعد تناول بذور الكتان، مما يؤكد فعاليتها في تنظيم صحة الأمعاء.
آ 8.التفاح: أظهرت التجارب على فئران المختبر زيادة كبيرة في بكتيريا اللاكتوباسيلس والبيفيدوباكتيريوم المعوية (بمقدار 3 أضعاف و10 أضعاف على التوالي) عند تناول عصير التفاح. كما يساعد التفاح بكتيريا البيفيدوباكتيريا في القولون على إنتاج نواتج أيضية ذات تأثيرات إيجابية على الجهاز الهضمي والجسم ككل.
آ 9.آ آ الهندباء الخضراء: تحتوي على الإينولين، الأوليغوفركتانات، وألياف بريبايوتيك أخرى تلعب دورًا إيجابيًا في تنظيم مستويات البروبيوتيك. ويتميز الإينولين على وجه الخصوص بخصائص بريبايوتيكية قوية، مثل الحد من نمو البكتيريا المسببة للأمراض في الجهاز الهضمي ومكافحة السرطان والسمنة.
آ 10.آ آ الخرشوف: يُعد الخرشوف مصدرًا غنيًا بالكربوهيدرات، ومركبات النيتروجين، والألياف، والمعادن. تمتص الأوليغومرات الموجودة في الخرشوف في الأمعاء الدقيقة وتصل إلى القولون لتُظهر تأثيرًا إيجابيًا عبر تعزيز نمو ميكروبات البروبيوتيك. كما يحتوي على الإينولين الذي يعزز صحة الأمعاء.
آ
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news