حذّر خبراء الصحة من خطورة مرض الحصبة وسهولة انتشاره، مؤكدين أنه أحد أكثر الأمراض المعدية المعروفة، إذ يمكن لشخص مصاب أن ينقل العدوى إلى 9 من كل 10 أشخاص في نفس الغرفة إذا لم يكونوا قد تلقوا اللقاح.
وأشار الخبراء إلى أن المصاب يظل ناقلًا للعدوى لمدة تصل إلى 8 أيام، تبدأ من 4 أيام قبل ظهور الطفح الجلدي وحتى 4 أيام بعد ظهوره، مما يزيد من فرص انتشار المرض دون علم المريض.
وللوقاية من تفشي الحصبة، شدد الأطباء على أهمية تلقي اللقاحات المعتمدة، وهي لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية (MMR)، ولقاح MMRV الذي يشمل أيضًا جدري الماء، مؤكدين أن هذه اللقاحات فعالة للغاية في الوقاية من المرض وتفشيه في المجتمعات.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news