ذكرت منصة "لويدز ليست انتجلنس"، اليوم الخميس، أن صناعة الشحن البحري تشهد توترًا متصاعدًا في منطقة البحر الأحمر، حيث بدأت شركات التأمين في رفض تغطية مخاطر الحرب لرحلات معينة، مما يسلط الضوء على المخاطر المتزايدة في المنطقة.
رفض تغطية "إترنيتي سي"
سفينة "ماجيك سيز" واستمرار الهجمات
تداعيات على تكاليف التأمين
ووفق المنصة، لم تتضح بعد تفاصيل ترتيبات التأمين الخاصة بـ "إترنيتي سي"، وقيمتها التقديرية، لكن من المرجح أن تكون في نطاق العشرات من ملايين الدولارات، لافتة إلى أنه يُلاحظ أن أقساط التأمين الإضافية (APs) لعبور البحر الأحمر قد ارتفعت بشكل ملحوظ، لتصل إلى 1% من قيمة هيكل السفينة. يُتوقع أن يشهد سوق التأمين مزيدًا من التصلب والتشديد في السياسات والشروط خلال الفترة المقبلة.
خسائر بشرية
وفي سياق متصل بهذه التوترات، أشارت التقارير إلى وقوع خسائر بشرية مأساوية، حيث لقي أربعة بحارة حتفهم ولا يزال خمسة آخرون في عداد المفقودين من طاقم سفينة شحن تعرضت لهجوم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news