لن تكون خطة الـ100 يوم مُجدية ما لم تلهب ضمائر المسؤولين وتقرع أجراس الوعي بالخطر في أعماق الجميع، إلى جانب أن الوضع الراهن لا يحتمل أي تردد أو تقاعس إضافي، والوقت لم يعد حليفًا لأحد.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news