من المخجل أن ترى نادي بحجم سيئون يذوق الأمرين أين الإخلاص لذلك الكيان العريق أم نسي الجميع ماحققة النادي في أيام العز وكان الإسم المشرف للرياضة الحضرمية إذا بحثنا عن المستفيد من تلك الأزمة التي اشبهت اليوم بالخانقة سنجدهم قليلاً من الطامحين في مصالح ليس لها منافع للنادي تحت إسم الوفاء وهي تصفق للفشل وتعينة على الاستمرار نناشد من لهم شأن بإعادة النادي إلى المسار الصحيح وتفادي المشاكل التي أدت للانقسامات قد تؤدي النادي إلى أسفل الدرك وهو أحد العمالقة في ربوع الوطن فلابد من أبعاد من أصبح عاجزا على إدارة النادي وتحقيق الطموح فهناك من يتلذذ بافتعال الفتن وجر النادي إلى القاع تحت مسمى حرية الرأي ولا يعلم مايعانية النادي من ذلك الشف التي دون بأقلام لاتعرف حجم نادي سيئون الا في ماكسبت جيوبها من مستحقات النادي على مسار مؤيديها من هم حمل ثقيل على الكيان السيئوني
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news