نشر راجح العمري على حسابه في مواقع التواصل الاجتماعي قائلاً إنه عاش في مدينة عدن لأكثر من عشرين عامًا، حيث تلقى تعليمه الأساسي والجامعي، وبنى حياته هناك من زواج وعمل، دون أن يفكر في مغادرتها يوماً. لكنه اضطر إلى الرحيل بعد التدهور الحاد في الأوضاع.
وأوضح العمري: "خرجنا إلى الساحات وناضلنا عبر الإعلام من أجل وطن جنوبي ينقذنا من المآسي التي نعيشها، لكننا عدنا إلى واقع أكثر سوءًا، وأصبح أبناء عدن اليوم يبحثون عن ساعة كهرباء بعدما كانوا يحلمون بوطن".
واختتم العمري متسائلًا: "كيف وصلنا إلى هذا الحال؟ أليس هؤلاء من منحهم الشعب ثقته ليكونوا صوته الحقيقي والمنقذ لهم؟".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news