بدأت فكرة إشراك المشاهير مع الجزء الثاني من السلسلة عام 1999، عندما ظهر الممثل الإنجليزي سكوت ماسلن في فيلم قصير مصاحب للعبة، لكن القفزة الحقيقية جاءت مع التحول إلى الرسومات ثلاثية الأبعاد.
أما الممثل مايكل مادسن، الذي اشتهر بأدواره الصادمة في أفلام كوينتن تارانتينو، فقد أعطى شخصية توني تشيبرياني نكهة خاصة، وإن كان دوره محدودًا مقارنة ببقية النجوم.
هذه التشكيلة النجمية الفريدة شكلت نقلة نوعية في عالم ألعاب الفيديو، حيث مزجت بين الواقع والخيال، لتخلق تجربة لا تنسى لعشاق السلسلة، وتؤسس تقليدًا استمر في الأجزاء اللاحقة.
اخبار متعلقة
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news