أوعز وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو الخميس إلى المسؤولين المحليين بضرورة تعزيز تدابير المراقبة الأمنية الخاصة بالمواقع المرتبطة باليهود في فرنسا، وذلك على خلفية الهجوم الذي أسفر عن مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن.
وشدد الوزير في برقية رسمية على وجوب أن تكون الإجراءات الأمنية "جليّة ورادعة"، مع التركيز على تأمين الكنس اليهودية والمدارس والشركات ووسائل الإعلام والفعاليات الثقافية المرتبطة بالمجتمع اليهودي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news