سمانيوز/خاص
تساءل كثيرون عن حقيقة الإشادة التي حظيت بها الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها حرائر عدن، من قبل رئيس مجلس الوزراء وغيره من المسؤولين. هل تمثل هذه الإشادة شكلًا من أشكال التضامن والدعم، أم أنها تعد تملصًا من المسؤولية بأسلوب سياسي محسوب؟
إذا لم يكن أولئك المسؤولون المعبرون عن تضامنهم هم المعنيين المباشرين بمعاناة الشعب، فمن يتحمل هذه المسؤولية؟
يبدو أن هناك حاجة إلى أفعال ملموسة وليس فقط كلمات إشادة، لمعالجة القضايا التي تثير قلق المواطنين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news