أزمة الكهرباء في عدن ليست حديثة العهد؛ لقد تفاقمت هذه المشكلة المزمنة على مر السنوات لتصبح شبحاً يطارد سكان المدينة يومياً. استمرار الأزمة يهدد بتفاقم الوضع الإنساني وتزايد الغضب الشعبي، ويلقي بظلال سلبية على الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي للمدينة. بينما تعيين رئيس جديد للحكومة يجعل التغلب على هذه الأزمة أمراً ملحًا، إلا أن الحل يتطلب استراتيجيات فعالة واستثمارات في البنية التحتية للطاقة لضمان توفير خدمات كهربائية موثوقة ومستدامة للسكان.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news