اتهمت وزارة الخارجية الفرنسية المخابرات العسكرية الروسية علنا اليوم الثلاثاء بتنفيذ هجمات إلكترونية على 12 منشأة منها وزارات وشركات دفاع ومراكز أبحاث منذ عام 2021، في محاولة لزعزعة استقرار فرنسا.
وهذه الاتهامات، الموجهة إلى وحدة إيه.بي.تي 28 التابعة لجهاز المخابرات العسكرية الروسي ليست الأولى من نوعها التي تصدرها دولة غربية، لكنها المرة الأولى التي تُحمّل فيها باريس الدولة الروسية مسؤولية ذلك استنادا إلى معلومات مخابراتية خاصة بها.
ويقول مسؤولون إن الوحدة مقرها روستوف أون دون في جنوب روسيا.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news