كتب/مشكور المليشي
لم تغلب قوى ونفوذ باقي المحافظات الجنوبية منذُ زمن مبدى القوة وسياسة التولي المبدئي لنفوذ المحافظات الجنوبية اقتصاديا وسياسيا طورا متعرجا لأي محافظة تبنى من عصر التذمر الاقتصادي والسياسي والى عصر القوة والغلبة في وحي الأرض والى شريط مشترك تجمع القوة والسياسة في حاضرنا تجمع الفئات السياسية والحزبية على المحك
السياسي في كافة محافظات الجنوبية والسلطة الدائمة لورقة رابحة في حيز التقدم الدائم همزة وصل للرئيس الحلف عمرو بن حبريش ونظرته المستقبلية لمحافظة حضرموت وجرها من مستنقع الفوضى والتجزئات الحزبية لحلة مستقبلية مستقلة وقد يكون جامعا لكل فئات حضرموت والتقديم لها كرئيساً للحلف وجامعا المحافظة بسياسة جديدة وقد تكون وطنية لها متغيراتها القادمة على كافة الاصعدة الظهور السياسي
والتمثيل الوطني لعمرو بن حبريش ينظرها المجلس الانتقالي ورقة غير رابحة بل للخبطة كل اوراقه السياسية والاقتصادية وطمس الهوية الشخصية والوطنية بنظرة النهوض الفعال سياسيا واقتصاديا للحلف وعمرو بن حبريش ومايقوم به بالدور السياسي المهيمن والجامع لحضرموت. لمن الأرض ؟ السؤال السياسي الذي يدور في مشهد سياسي قادم وبعد المواكبة الفعلية لقوى المجلس الانتقالي الجنوبي عسكريا واقتصاديا وخدميا لحضرموت توضح مبدى الفشل المبدئي للمجلس الانتقالي الجنوبي وبذلك تم استبداله واعطى الفرصة للحلف ورئيسة عمرو بن حبريش
برأيك هل ينجح عمرو بن حبريش في قادم الايام في ضم كامل الاطياف الحضرمية وارضاء المجلس الانتقالي الجنوبي لجمع المحافظة وانقاذها سياسيا وخدمياً واقتصاديا ؟!
مقالات ذات صلة
الجعفري الرجل المسؤول الحقيقة واليقين من خيب امأل المراهنين. بقلم /كرمع العمادي
علوي الوازعي يكتب… ضد ثقافة القطيع
تحرير المقال
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news