بخطى ثابتة وهراوات في أيديهم، انطلق عناصر الأمن على طول مسار متعرج بين صفين من أشجار الزيتون في مدينة العامرة بريف ولاية صفاقس في شرق تونس، فيما يفر أمامهم مهاجرون من دول جنوب الصحراء بعدما أحرقت خيامهم البدائية.
ويشاهد بعض المهاجرين عاجزين فيما يتصاعد الدخان من مسافة بضع مئات من الأمتار، وبجانبهم ما تيسّر لهم حمله من الأغراض الحياتية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news