في حادثة أثارت جدلًا واسعًا، اعترفت امرأة بقتل شاب يبلغ من العمر 17 عامًا في مدينة رداع بمحافظة البيضاء، وسط ظروف وملابسات غامضة.
تفاصيل الحادثة
الشاب، الذي كان يعمل في بيع “القات”، عُثر عليه مقتولًا بعد خروجه من منزله متوجهًا إلى شارع الثلاثين. وأثارت اعترافات المرأة، وهي أم لستة أبناء، العديد من التساؤلات حول دوافع الجريمة، مع احتمالية تعرضها للإكراه أو الضغوط.
شكوك حول التحقيقات
تزايدت الاتهامات الموجهة للحوثيين بمحاولة التأثير على مسار التحقيق، خاصةً مع وجود تضارب بين اعترافات المرأة ومسار الإصابة الذي تعرض له الشاب.
غياب الأدلة الحاسمة
حتى الآن، لم يصدر تقرير الطبيب الشرعي لتوضيح ملابسات الوفاة، كما لم يتم الكشف عن المراسلات الأخيرة للشاب، مما يزيد من الغموض حول الحادثة.
خاتمة
تظل هذه الجريمة محط أنظار الرأي العام، وسط مطالبات بالكشف عن الحقيقة وضمان نزاهة التحقيقات.
جريمه قتل،رداع،امراه
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
الحوثيون يفتحون الطرق الرئيسية بين الشمال والجنوب: خطوة نحو الاستقرار أم تحذير من خطر محتمل؟
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news