أعرب ناشطون وحقوقيون عن تضامنهم مع الحاج سعيد مقدح القميشي، الذي ناشد الجهات الرسمية الكشف عن مصير ولديه، محمد وصالح القميشي، المختفيين قسرًا في سجون الإنتقالي منذ عام 2016.
وأكد الناشطون أن قضية المختفين قسرًا تمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان، مطالبين بالكشف عن مصير المختفين ومحاسبة المتورطين في احتجازهم خارج إطار القانون. كما دعوا المنظمات الحقوقية المحلية والدولية إلى الضغط على الجهات المعنية لكشف الحقيقة وإعادة المختطفين إلى أسرهم.
وتأتي هذه التحركات وسط صمت رسمي يثير الكثير من التساؤلات حول تجاهلها للتفاعل مع قضية القميشي خاصة في ظل تأكيد الأسرة امتلاكها مستندات تثبت وجودهما في سجون عدن وتنقلهما بين مواقع احتجاز متعددة.
شارك هذا الموضوع:
فيس بوك
X
الوسوم
شبوة
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news