اشار ناشطون بان خيبة الأمل تخيّم على توكل كرمان بعد فشل مسلسلها الذي أنفقت عليه مئات الآلاف من الدولارات ، على أمل تحقيق نجاح واسع وتأثير ملموس في الساحة الإعلامية.
ورغم الحملة الترويجية الكبيرة التي رافقت العمل، إلا أنه لم يلقَ القبول المتوقع، حيث قوبل بانتقادات واسعة من الجمهور والنقاد على حد سواء، بسبب ضعف الحبكة، ورداءة الإنتاج، وأداء الممثلين، مما أدى إلى تراجع سريع في نسب المشاهدة.
هذا الإخفاق شكل انتكاسة كبيرة لكرمان، التي كانت تطمح إلى أن يكون المسلسل بوابتها للنفوذ الإعلامي، إلا أن النتائج جاءت مخيبة للآمال، مما يثير التساؤلات حول مستقبل مشاريعها في هذا المجال ومدى قدرتها على تجاوز هذه الكبوة
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news