غادر رئيس المجلس العسكري مين أونغ هلاينغ الاثنين إلى روسيا لعقد محادثات مع الرئيس فلاديمير بوتين، علما أن موسكو حليفة رئيسية تزود بالأسلحة الدولة المعزولة التي تحاول جاهدة إخماد المعارضة المسلحة للحكم العسكري.
وغادر مين أونغ هلاينغ الذي تولى السلطة إثر انقلاب في 2021، العاصمة نايبييداو مع مجموعة من كبار المسؤولين، بحسب الخدمة الإعلامية التابعة للمجلس العسكري. ومن المقرر أن يجتمع مع بوتين الثلاثاء.
ويفيد محللون بأن دعم موسكو كان أساسيا بالنسبة إلى الحكم العسكري في بورما، خصوصا لسلاح الجو، في وقت يقاتل الجيش مجموعات مسلحة وأقليات عرقية ومقاتلين مدافعين عن الديموقراطية على جبهات عدة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news