«عبدالله سالم العمري».. رجل الخير وداعم الشباب الأول

✍🏻/ أيمن أبو شهاب

للطيبين صفاتهم وجيناتهم التي تميزهم عن الآخرين، ولأهل الخير مواقفهم المشرفة في جميع المجالات، ولأن النجاح لا يتحقق في أي مجال إلا إذا كان خلفه رجال يدعمون النجاحات بسخاء، ولأن المواقف هي من تتحدث عن الأشخاص، فإن موقف الشاب (عبدالله سالم العمري) مع أبناء منطقته موقف مشرف دائماً وأبداً، فهو داعم الشباب الأول في عراكبي، والحريص على استمرار الأنشطة الرياضية والدوريات المختلفة. صاحب القلب الطيب والأخلاق العالية، يتواجد في كل الفعاليات والدوريات، بل يحرص دائماً على تحفيز المبدعين منهم وتكريم الأبطال بسخاء وكرم منقطع النظير.

حقيقة، كل المفردات وجميع عبارات الشكر تعجز عن إنصاف الأخ (عبدالله سالم العمري)، الذي له الدور الكبير في استمرار النشاط الرياضي في عراكبي، والحريص دائماً على أعمال الخير في منطقته. ولأن ارتباطه بالرياضيين كبير، ودعمه لهم غير محدود، فإننا من هذا المنطلق نعبر عن تقديرنا واعتزازنا به وبجهوده المبذولة من أجل إخوته الرياضيين، ونشد على أيدي الشباب في منطقة عراكبي للحرص على مزاولة النشاط الرياضي واستمرار الفعاليات الرياضية والدوريات التي لها دور كبير في ابتعادهم عن الآفات السيئة.